شكل إتقان المرشح الجمهوري لرئاسيات الخريف المقبل، ميت رومني، للغة الفرنسية مادة دسمة لحملة التصفيات الجارية في الحزب الجمهوري، حيث وجه منافسه في السباق من أجل الفوز بترشيح الجمهوريين لمنافسة الديمقراطي باراك أوباما، نويت غنغريش، ضربة قوية اتهم من خلالها بأنه ''مستعد لفعل أي شيء من أجل الفوز حتى التحدث بالفرنسية''. ويعود سبب إتقان رومني الفرنسية إلى إقامته في الستينيات بمدينتي بوردو وباريس.وينظر الأمريكيون إلى الفرنسيين على أنهم يساريون معارضون لهم، مستشهدين برفضهم الحرب على العراق.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 14/01/2012
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com