يبسط حزب جبهة التحرير الوطني هيمنته على غالبية الجمعيات المسماة “منظمات جماهيرية” سابقا. فإن لم يكن زعيم التنظيم قياديا أو مناضلا في الحزب الواحد سابقا، مثل الاتحاد الوطني للفلاحين ومنظمة أبناء الشهداء، فرفاقه في الحزب متغلغلون بقوة في الأمانات الوطنية، كما هو الحال في الاتحاد العام للعمال الجزائريين واتحاد النساء الجزائريات وجمعيات طلابية كثيرة. وحتى إن أفلتت قيادة الكشافة الإسلامية من الأفالان في مؤتمرها الأخير، فالمواقع البارزة فيها تبقى “أفالانية”. فمن قال إن عهد الحزب الواحد ولى؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 02/02/2015
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الخبر
المصدر : www.elkhabar.com