يشهد المقر الوطني لحزب جبهة التحرير الوطني بحيدرة، ثورة رقمية لم يشهدها من قبل، حيث باشرت القيادة، سياسة التعامل بـ الأنترنيت بدلا من الفاكس ، حيث يتهاطل يوميا، على البريد الإلكتروني للصحفيين، المتابعين لشأن الأفالان، البيانات والدعوات، بالإضافة إلى موجز الصحافة الوطنية، علما أن هذه الوثبة الرقمية أعتمدت فور إنتهاء أشغال اللجنة المركزية بزرالدة قبل ثلاثة أسابيع. فهل الأمر مرتبط بالاستحقاقات المقبلة أم أن الأفلانيين تيقنوا، أخيرا، أن ثورة الأنترنيت، لا يمكن أن تستثنيهم عن التطور.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 03/07/2011
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com