يبدو أن الأسر الجزائرية وجدت نفسها من جديد في مجابهة أزمة كبش العيد التي يبدو أنها وضعتها في مأزق، في ظل المحطات المناسباتية التي مرت بها من رمضان إلى عيد الفطر مرورا بالعطلة الصيفية وصولا إلى الدخول المدرسي، ليأتي كبش العيد في المحطة الأخيرة التي جعلت الأسر الجزائرية بين مطرقة إرضاء الأبناء وسندان غلاء الأضحية.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 07/09/2015
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الفجر
المصدر : www.al-fadjr.com