ما إن اعتلت فرقة بالي ناوكالي ركح قصر الثقافة حتى جلبت إليها الجمهور الحاضر من العائلات التي أبت إلا الحضور من أجل الاحتكاك أكثر بالثقافة المكسيكية التي لا يعرف عنها إلا المسلسلات المدبلجة إلى العربية ويمكننا القول ان الجمهور التلمساني أعجب بما رآه من تناسق كبير بين أعضاء الفرقة خاصة الرقصات والإيقاعات الفلكلورية التي تشبه إلى حد ما إيقاعات بعض الأنواع من الموسيقى الجزائرية ، وما ميز الفرقة اكثر هو اللباس التقليدي الذي ظهرت به الفرقة حيث أن أحد الأزياء يشبه إلى حد بعيد الزي القبائلي التقليدي .
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 21/09/2011
مضاف من طرف : moulay
صاحب الصورة : ب٠ مولاي أحمد