يزخر الخطاب القرآني في سورة البقرة باللغة الحجاجية بفضل تعدّد موضوعاته وتنوّع المخاطبين فيه؛ لذلك نجده يوظف كثيرا من الآليات الحجاجية: لغوية؛ بلاغية؛ تداولية... بغرض التأثير على أولئك المخاطبين وحملهم على الاقتناع والامتثال لما جاء به، وتجسيده في مواقفهم وسلوكاتهم المختلفة.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 07/01/2024
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - تومي عيسى
المصدر : الممارسات اللّغويّة Volume 8, Numéro 4, Pages 25-40 2017-12-01