طالبت رئيسة جمعية “اقرأ”، عيشة مباركي، في معرض مداخلتها، أمس، بفوروم جريدة “المجاهد”، وزارة التضامن بالرجوع إلى إستراتيجية محو الأمية وإدراجها في برنامج الحكومة، في ظل نسبة 18 في المائة من المجتمع الجزائري أميون، حسب إحصاء المؤسسة الوطنية للتخطيط والإحصاء سنة 2012.وفي السياق نفسه، أشارت رئيسة الجمعية إلى أن دائرة العنف في المجتمع اتسعت وشملت كل مناحي الحياة، كالإدارة العمومية، والأوساط التربوية، وأصبحت سلوكا عاديا بين أفراد الأسرة الواحدة، وهو ما يبعث على القلق ويساهم في تفكيك نسيج المجتمع.وألحّت المتحدثة بمناسبة عرض كتاب جديد بعنوان “أمحو أميتي باللاعنف”، على سن قانون المنفعة العامة الذي يسمح بتمويل وإطلاق مشاريع وتحقيقات بشأن الأطفال المهمّشين والأميين، الذين يطالهم العنف والحرمان من الدراسة.أنشر على
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 16/06/2014
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : محمد الفاتح عثماني
المصدر : www.elkhabar.com