إن دور الوالدين والأجداد تجاه الأولاد والأحفاد عظيم، ويجب ألا يكون جامداً، بل مؤثراً وفعالاً، ومع منظومة الحياة الحديثة علينا أن نستعيد هذا الدور المهم كما كان في سالف العهد، الذي يبدأ برعايتهم بحب، واحتضانهم برحمة، وتقديم القدوة الصالحة لهم بصدق، وإن لعبة تلعبها أيها الجد مع حفيدك أو صورة ترسمها أو تلونها معه، أو لمسة حنان تمسح بها وجهه، أو قالب حلوى تصنعه الجدة مع حفيدتها لهو جسر رائع للوصول إلى قلوب الأحفاد
زينب وكوثر
تاريخ الإضافة : 10/03/2021
مضاف من طرف : allaoua211
صاحب الصورة : مقراني علي
المصدر : خاص