كانت الأم هي المدرسة الأولى والمهمة في حياة أطفالها تنتقي لهم ما يفيدهم من القصص والحكايات التربوية، وتحتضنهم في حضنها الدافئ الذي لا بديل له، وتمارس معهم دور الأمومة بكل معانيها، صار أحفادنا تتجاذبهم منا كل الوسائل الأخرى، وتتخطفهم من بين أيدينا الألعاب الإلكترونية، وأفلام الكارتون.
مع زينب وكوثر بيابوس
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 10/03/2021
مضاف من طرف : allaoua211
صاحب الصورة : مقراني علي
المصدر : خاص