مَن ينظر لحال أحفادنا هذه الأيام يجد أنهم في حاجة أكبر للرعاية النفسية والتربوية والاجتماعية، وذلك في ظل الظروف المحيطة بالأسرة من جانب، وبالمجتمعات من جانب آخر، فلم تعد البيوت تتسع للأسرة الكبيرة كما كان من قبل، وإن اتسعت فإن الحياة الحديثة لا تساعد على سهولة الاجتماع الأسري كما كان من قبل،
مروان واسلام
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 10/03/2021
مضاف من طرف : allaoua211
صاحب الصورة : مقراني علي
المصدر : خاص