لئنْ كنتِ في أرض الغرام وُريْدَة
فحَوْلك ِفِي أرض الغرام وُرُودُ
وكمْ كنتِ كالإحساس ِطاهرة َالهوى
فيا ليتَ ذاكَ الطهرُ فيكِ يَعودُ
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 09/01/2011
مضاف من طرف : poesiealgerie
صاحب المقال : محمد الأمين سعيدي
المصدر : www.adab.com