يهدف هذا البحث إلى إبراز المفارقة التي يتضمّنها مفهوم الحوار،بين الأخذ به كمبدأ يتأطّر بضوابط وشروط قبلية،وبين مجريات حدوثه وانطباقه في الواقع،وذلك من خلال تتبع مساره التاريخي انطلاقا من اتيمولوجيا المفهوم وثرائه الدلالي إلى مختلف أشكال التفاعلات الحوارية وصولا إلى شروط إمكانه،قصد تجاوز أشكال العلاقة اللاحوارية للتفاعل البيني التي تجعل منه عقيدة لا سلوكا وممارسة
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 05/06/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - سرير أحمد بن موسى
المصدر : الحوار المتوسطي Volume 8, Numéro 2, Pages 323-345 2017-12-31