يعرض المقال إشكاليات توظيف الزمن في الخطاب الروائي الجديد ، فيبدأ بتحديد مظاهره في الرواية الغربية عند فيرجينيا وولف و جويس و بروست وكافكا ، حيث أصبحت الرواية عندهم لا تصور واقعا و لا تروي قصة جاهزة ، وإنما مزيجا من الأحاسيس و الانطباعات والتجارب، بطريقة تتداخل بها الأحداث و تتشابك ، ثم حدد المقال تصور كل كاتب منهم للكتابة للروائية ، ثم انتقل إلى الرواية العربية الجديدة عامة ، والرواية المغاربية الجديدة خاصة ، فعالج خصوصية الزمن الروائي عند كل من الروائيين : إبراهيم أصلان، ، الميلودي شغموم ، مبارك ربيع و واسيني الأعرج ، ومحمود المسعدي وغيرهم
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 15/09/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - رواينية الطاهر
المصدر : الآداب Volume 12, Numéro 1, Pages 185-204 2011-07-07