ينتظر مقاولون ومسيّرو شركات عمومية وخاصة، منذ أفريل 2010، مستحقاتهم مقابل الخدمات التي قدّموها لشركة سوناطراك، عندما نظمت الندوة الدولية للغاز (جي. أن. أل. 16). ومنهم من رفع ضدها دعاوى قضائية، أما آخرون فقد أعلنوا الإفلاس. ويتساءلون كيف دفعت سوناطراك ملايير الدولارات لشركات أجنبية بسبب أخطاء ارتكبتها هي، ولا تدفع مستحقات جزائريين قدموا لها خدمات، ويملكون كل الوثائق والأدلة على ذلك؟.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 04/04/2012
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com