لا يجد الشّعراء -في رحلة البحث عن السموّ بشعرهم- غير الرّموز والأساطير، كي تسعفهم وتحقّق شوقهم للارتقاء بنصّهم الشّعري. وهكذا لم يكتف الشّاعر الفلسطيني "المناصرة" بتوظيف الأساطير البدائية فقط، وإنّما توجّه إلى فضاء الأسطرة أو تشكيل الأسطورة الجديدة من خلال البحث في النّصوص الدّينية وفي التّاريخ والموروث الشّعبي حيث أسطر العديد من الشّخصيات التّاريخية والشّعبية والدّينية، مثل "المسيح".
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 03/09/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - وليد بوعديلة
المصدر : التّواصل الأدبي Volume 2, Numéro 2, Pages 156-170 2008-06-01