الجزائر

أساليب الضبط الاجتماعي لدى أساتذة التعليم الثانوي - بعض ثانويات ولاية المسيلة نموذجا-



يعتبر الضبط الاجتماعي عملية ضرورية لا غنى عنها لكل المجتمعات، فممارسته تضمن سلامة البناء الاجتماعي، لأنه يحافظ على نظم المجتمع وقواعد السلوك والتعاملات بين الأفراد التي تؤدي إلى الاستقرار داخل المجتمعات، ويتعلم الأفراد الضبط الاجتماعي وأساليبه من قيم وثقافة مجتمعهم عبر مؤسسات اجتماعية وتربوية متعددة، أولها الأسرة ثم المدرسة لتأتي بعدها مؤسسات التنشئة الاجتماعية الأخرى لتقوم بهذا الدور، وهو تعليم عملية الضبط الاجتماعي لأفراد المجتمع، وجاءت هذه الدراسة للتعرف على أهم أساليب الضبط الاجتماعي لدى أساتذة التعليم الثانوي وكذا الوقوف على الصعوبات التي تحد من فاعلية أساتذة التعليم الثانوي في عملية الضبط الاجتماعي.

تنزيل الملف


سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)