أروم في هذه الدراسة محاولة رسم الأفق العام الذي قد تتحرك فيه كل كتابة نقدية تتخذ لها من الكتابة المنجزة في حقل اللسانيات بشتى فروعها وتخصصاتها مادة للنظر والفحص والتقويم. وسأركز بشكل خاص على الأساسيات أو المبادئ التي لا ينبغي – فيما أعتقد – أن يتخطاها الناقد اللساني، حتى يكون للخطاب النقدي معنى، نتفق أو نختلف لاحقا في جدواه ومردوديته العلمية.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 02/02/2024
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - منصر يوسف
المصدر : El-Tawassol التواصل Volume 21, Numéro 3, Pages 200-209 2015-09-30