إن التوجه الجديد، توجه اقتصاد السوق الذي تبنته الجزائر في مطلع تسعينيات القرن الماضي، ورغبتها في تطوير آليات الاستثمار والنهوض بالتنمية، ودخولها مؤخرا في شراكة مع الاتحاد الأوربي، وانضمامها المرتقب إلى المنظمة العالمية للتجارة، يجعل الاستثمار الأجنبي المباشر من أهم وسائل الانفتاح على الأسواق الخارجية وجلب التكنولوجيا والتفاعل مع العولمة، لذلك سوف نعرض في هذا المقال تحليل أثر هذا الأخير على نمو الاقتصادي الجزائري خلال الفترة (1995-2007).
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 16/12/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - لوعيل بلال
المصدر : Recherchers economiques manageriales Volume 2, Numéro 2, Pages 134-150 2008-12-06