امي توفت وهي ارملة شهيد حيث منح لها سكن ايجاري بصفتها ارملة الشهيد وبعد وفاتها اراد الورثة تقسيم المسكن للعلم ااني الابنة الوحيدة من الشهيد وهي كانت متزوجة مع شخص توفى قبلها وانجبت منه 2دكور ليسو ابناء شهداء هل يؤول المسكن الى بصفتي ابنة الشهيد ام انه يقسم للدكر مثل حظ الانثيين
خديجة خديجة - بدون عمل - سعيدة - الجزائر
24/08/2018 - 384043
امي ابنة شهيد ولم تستفد من اي امتيازات ما هو ردكم
Khider mohamed - تاجر - Bouira - الجزائر
15/08/2018 - 383504
هل من زيادة في منح
Mohammed tahar souici - Retraite - Biskra - الجزائر
09/08/2018 - 383061
اود ان اكون عضوا معكم
sebaa djahida - saida - الجزائر
06/08/2018 - 382813
السلام عليكم
نشكركم على العمل الذي تقمون به من أجل جعل الجزائر بلد رقمي بامتياز، كما لا يسعني ان اخبركم بأن المنظمة الوطنية لأبناء الشهداء لها موقع رسمي على الانترنت وعنوان الموقع هو: www.onecalgeria.org
كما اعلمكم بأن شعار المنظمة الوطنية لأبناء الشهداء(logo) قد تم تغييره بعد المؤتمر الخامس، وتجدونه في الموقع الرسمي للمنظمة.
شكرا لكم جميعا وبارك الله فيك والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.
الطيب الهواري
الامين العام
طيب الهواري - امين عام المنظمة الوطنية لأبناء الشهداء - الجزائر العاصمة - الجزائر
03/07/2018 - 380344
هل لي ابناء الشهداء الحق في السكن الاجتماعي
كمال - بدون عمل - المدية - الجزائر
26/06/2018 - 379923
السلام عليكم أيها السادة الكرام تقبل الله صيامكم وقيامكم ،لدي أبي إبن شهيد و عمره 68 سنة و جدي شهيد في ثورة 1954 ،أبي لم يستفد لا من عمل و لا سكن أجتماعي ،نرجو من سيادتكم
أحمد غالم - موظف - واد رهيو - الجزائر
03/06/2018 - 378667
أبي إبن شهيد و عمره 67 سنة لم يستفد من سكن اجتماعي من قبل كذلك هو بطال و ليس له أي مدخول هل له الحق في طلب سكن .
أحمد غالم - موظف - واد رهيو - الجزائر
21/05/2018 - 377834
اطلب الاستفسار عن منحة الوفاة للام الشهيد التي كانت تتقضىمنحةالشهيد ابنها وتوفيت المدعوة قاصب خديجة هل لانبها الحي الاخر طلب منحةالوفاة املا اطلب الاستفسار عنهدا الملف وايفادتيعبر هدا الموقع ايميل الخاص ولكم الشكر الجزيل
تواب صالح - متقاعد - تيسمسيلت - الجزائر
29/04/2018 - 376545
من فضلكم سؤالي يتكون من شطرين :
1- والدي مجاهد ويستطيع استخراج شهادة المجاهد من مديرية المجاهدين من 1954 الى 1962 بدون انقطاع(مكتوبة في شهادة المجاهدالخاصة بوالدي)
لكن لم يتحصل على اي حق او امتياز مع العلم انه تقدم بملف لكن منذ سنة 1998 و هم يقولون لنا هو قيد الدراسة الى يومنا هذا التناقض في بلادنا كيف تعطى لمجاهد شهادة مجاهد تشهد و تثبت انه مجاهد و في نفس الوقت يحرم من حقوقه بعكس سائر المجاهدين الاخرين .
2- امي ابنة شهيدة والدتها استشهدت مع شهيد اخر الذي هو عم والدتي الان بلدية باكملها مسماة على ذلك الشهيد سؤالي هل تملك ابنة الشهيدة (الشهيدة امراة)
مع العلم اننا نملك شهادة شهيدة لام والدتي هل لديها اي حق او امتياز .
مهني عبد الكريم - محاسب - شلغوم العيد - الجزائر
21/04/2018 - 375929
كيف اعرف انا جدي براهيمي مهدي مسجل ضمن شهداء
Khelifa nadia - Biskra - الجزائر
15/04/2018 - 375514
إذا كان أبناء شهيد ( نسأل الله أن يتقبله) أسلبت أرضهم من أحد الذين باعوه للمستعمر!
هل يمكن مساعدتهم ( مع العلم أنهم بسطاء ) ليس بإمكانهم متابعته قضائيا؟
وإلى الله المشتكى
فواز موزاوي - سائق - Sétif - الجزائر
07/04/2018 - 374920
السؤال الاول هو هل يحق لأبناء الشهداء العلاج في المستشفى العسكري ؟ . و السؤال الثاني هو هل هناك جديد فيما يتعلق باحفاد الشهداء ؟
بن عليوش محمود - تاجر - عنابة - الجزائر
07/04/2018 - 374912
السلام عليكم. هل ابناء الشهداء لديهم الحق في لاليسونس
مصطفى بوبكر - لاشيء - بشار - الجزائر
06/04/2018 - 374865
*
Maachou mustapha - No - Albayadh - الجزائر
03/04/2018 - 374667
امي ارملة و وزوجها لا يملك تقاعد شهري هي بنت شهيد سؤالي هل لها الحق في منخة امها المتوفية علما ان اخوها الوحيد هو من استخوذ على ذلك
HAMAIZIAAA NORA - ANNABA - الجزائر
01/04/2018 - 374447
هل من حق بنات الشهداء العلاج في المستشفيات العسكرية الجزائرية وماهوالملف ارجوكم الافادة في اقرب وقت واهو رقمي 0798829531
لمخينق عمر - لا شيئ - جيجل - الجزائر
19/03/2018 - 373482
هل اولاد شهداء الي عندهم لاليسونس تاع طونوبيل عندهم حق في تخفيضات تاع سامبول عشرين بالمىة من غير تخفيض نسبة ليسونس سما يولي كل تخفيض بنسبة ستين بالمئة هل هدا صحيح
بودين احمد - متقاعدة - الجزائر العاصمة - الجزائر
27/02/2018 - 371809
-------- بقلم بلخير مصطفى بشار الجديد بشار----- بمناسبة احياء يوم الشهيد-----------
----------------- يوم الشهيد في الجزائر -----------------
تاريخ 18 فيفري هو يوم وطني للشهيد وتم الاحتفال به لأول مرة سنة 1989 وتهدف هذه المناسبة إلى إرساء الروابط بين الأجيال وتذكير الشباب بتضحيات الأسلاف من أجل استخلاص العبر والاقتداء بخطاهم، اتخذ يوم 18 فيفري من كل سنة يوما للاحتفال بذكرى الشهيد عرفانا بما قدمه الشهداء من تضحيات ويمثل هذا اليوم وقفة لمعرفة مرحلة الاستعمار ...
---- ما دور الأجيال من هده الذكرى الغالية للشعب-----------
الشهيد، رفيق الأنبياء في الجنة، وصاحب الروح الطاهرة التي ضحت بنفسها لأجل إعلاء كلمة الله سبحانه وتعالى، فالشهادة شرفٌ لا يناله إلا من تمكن الإيمان في قلبه، وجعل حب الله تعالى هو الحب الأول والأخير بالنسبة له، ولهذا جعل الله سبحانه وتعالى للشهيد كرامات عدة، أولها أنه الله يغفر ذنوبه جميعاً بأول دفقت من دمه، كما يُرى منزلته العظيمة التي أعدها الله سبحانه وتعالى له في الجنة، ويشفع لسبعين من أقرابة، فيا له من شرفٍ ليس بعده شرف، خص الله به الشهيد دون الجميع، لأن التجارة مع الله سبحانه وتعالى هي دائماً تجارة رابحة ولا تبور أبداً.
الشهيد لا يموت أبداً، بل هو حيٌ يُرزق عند ربه، يتنعم في نعيم الجنة المقيم، ويفرح بما أعد الله تعالى له، يقول جل وعلا في محكم التنزيل: ” وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ --- فمن يخرج مضحياً بنفسه وماله وحياته يستحق هذه المكانة بأمرٍ من الله تعالى، فلولا تضحية الشهيد لضاعت الأوطان، ولسُلبت الثروات، واستبيحت المحارم، وانتهكت الأعراض، فالشهيد هو الدرع الحصين الذي نصّب نفسه لصون العِرض والقضاء على الظلم وإخماد نار الفتن وهو ملاذ الخائفين ورئة الوطن ورأس ماله، فالأوطان بلا شهداء مضحين بحياتهم تسقط ولا تصمد أبداً.
من حكمة الله سبحانه وتعالى أنه جعل في أمتنا أعداداً لا تُحصى من الشهداء، ومنهم الصحابة والتابعين عليهم السلام، وذلك ليكونوا قدوةً لمن بعدهم من جيل الشباب والأطفال وحتى الكبار، ولتفعل مثلهم الأجيال المتتابعة جيلاً بعد جيل، فنيل الشهادة لا يأتي بسهولةٍ، وإنما يحتاج إلى نيةٍ صادقةٍ ونفسٍ مؤمنةٍ تعرف ما تريد، وتطلب الحياة ولا تخشى الموت، فالشهيد قبل أن يهمّ بالدفاع عن مبادئه السامية التي أمره الله تعالى بها، يجعل في نيته النصر أو الشهادة، وكلاهما خيرٌ وبركة.
الشهيد يصنع مجد الأمم وكرامتها، ويُحلق بالأوطان إلى أعلى المراتب، فمن يُقدم دمه فداءً، يُخيف الأعداء حتى وإن رحلت روحه إلى الرفيق الأعلى، لأنه يؤدي لأعدائه رسالةً واضحةً بأن الشهيد سيتلوه شهيد، وأن الخير باقٍ ما دامت النفوس تأبى الذل والمهانة وتبحث عن عزتها وتضحي بدماء أبنائها الطيبين، فالتراب الذي لا يختلط بدم الشهيد لا يمكن أن يكون تراباً عطراً، والأرض التي لا يُدفن فيها شهيد لا يمكن أن تدوم، فالشهيد هو القنديل المضيء في ظلمة الحياة، وهو رجل المهمات الصعبة، وهو زوادة الوطن ومستقبله المشرق.
بلخير مصطفى - اطار التربية متقاعد - بشار الجديد بشار - الجزائر
25/02/2018 - 371606
-------- بقلم بلخير مصطفى بشار الجديد بشار----- بمناسبة احياء يوم الشهيد-----------
----------------- يوم الشهيد في الجزائر -----------------
تاريخ 18 فيفري هو يوم وطني للشهيد وتم الاحتفال به لأول مرة سنة 1989 وتهدف هذه المناسبة إلى إرساء الروابط بين الأجيال وتذكير الشباب بتضحيات الأسلاف من أجل استخلاص العبر والاقتداء بخطاهم، اتخذ يوم 18 فيفري من كل سنة يوما للاحتفال بذكرى الشهيد عرفانا بما قدمه الشهداء من تضحيات ويمثل هذا اليوم وقفة لمعرفة مرحلة الاستعمار ...
---- ما دور الأجيال من هده الذكرى الغالية للشعب-----------
الشهيد، رفيق الأنبياء في الجنة، وصاحب الروح الطاهرة التي ضحت بنفسها لأجل إعلاء كلمة الله سبحانه وتعالى، فالشهادة شرفٌ لا يناله إلا من تمكن الإيمان في قلبه، وجعل حب الله تعالى هو الحب الأول والأخير بالنسبة له، ولهذا جعل الله سبحانه وتعالى للشهيد كرامات عدة، أولها أنه الله يغفر ذنوبه جميعاً بأول دفقت من دمه، كما يُرى منزلته العظيمة التي أعدها الله سبحانه وتعالى له في الجنة، ويشفع لسبعين من أقرابة، فيا له من شرفٍ ليس بعده شرف، خص الله به الشهيد دون الجميع، لأن التجارة مع الله سبحانه وتعالى هي دائماً تجارة رابحة ولا تبور أبداً.
الشهيد لا يموت أبداً، بل هو حيٌ يُرزق عند ربه، يتنعم في نعيم الجنة المقيم، ويفرح بما أعد الله تعالى له، يقول جل وعلا في محكم التنزيل: ” وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ --- فمن يخرج مضحياً بنفسه وماله وحياته يستحق هذه المكانة بأمرٍ من الله تعالى، فلولا تضحية الشهيد لضاعت الأوطان، ولسُلبت الثروات، واستبيحت المحارم، وانتهكت الأعراض، فالشهيد هو الدرع الحصين الذي نصّب نفسه لصون العِرض والقضاء على الظلم وإخماد نار الفتن وهو ملاذ الخائفين ورئة الوطن ورأس ماله، فالأوطان بلا شهداء مضحين بحياتهم تسقط ولا تصمد أبداً.
من حكمة الله سبحانه وتعالى أنه جعل في أمتنا أعداداً لا تُحصى من الشهداء، ومنهم الصحابة والتابعين عليهم السلام، وذلك ليكونوا قدوةً لمن بعدهم من جيل الشباب والأطفال وحتى الكبار، ولتفعل مثلهم الأجيال المتتابعة جيلاً بعد جيل، فنيل الشهادة لا يأتي بسهولةٍ، وإنما يحتاج إلى نيةٍ صادقةٍ ونفسٍ مؤمنةٍ تعرف ما تريد، وتطلب الحياة ولا تخشى الموت، فالشهيد قبل أن يهمّ بالدفاع عن مبادئه السامية التي أمره الله تعالى بها، يجعل في نيته النصر أو الشهادة، وكلاهما خيرٌ وبركة.
الشهيد يصنع مجد الأمم وكرامتها، ويُحلق بالأوطان إلى أعلى المراتب، فمن يُقدم دمه فداءً، يُخيف الأعداء حتى وإن رحلت روحه إلى الرفيق الأعلى، لأنه يؤدي لأعدائه رسالةً واضحةً بأن الشهيد سيتلوه شهيد، وأن الخير باقٍ ما دامت النفوس تأبى الذل والمهانة وتبحث عن عزتها وتضحي بدماء أبنائها الطيبين، فالتراب الذي لا يختلط بدم الشهيد لا يمكن أن يكون تراباً عطراً، والأرض التي لا يُدفن فيها شهيد لا يمكن أن تدوم، فالشهيد هو القنديل المضيء في ظلمة الحياة، وهو رجل المهمات الصعبة، وهو زوادة الوطن ومستقبله المشرق.
بلخير مصطفى - اطار التربية متقاعد - بشار الجديد بشار - الجزائر
25/02/2018 - 371604