الموضوع:تصريح بشهادة الشاهد
لي الشرف العظيم سيادتكم المحترمة ان اقدم لكم هذا العرض عن ظروف الحياة العائلية الحرجة التي اعيشها فعندي حياة صعبة و مزرية للغاية فعائلتي معوزة فيها الكثير من المشاكل العائلية و الظروف المعيشية القاسية و نحن نجد صعوبة في التأقلم للعدم امتلاكنا منزل خاص بنا فنحن نعيش عند الجدة السيدة رابح بن عباس فاطمة المولودة في 1932 م بجليدة ولاية ين الدفلى نعيش تعاسة كبيرة و الضيق في المنزل حيث كان منزلنا يأوي عائلتين عائلة السيد م.ت و السيد م.ج زوج عمتي و كلا العائلتين في منزل ذو ثلاث غرف منذ 1983 م فلقد عشنا حوالي اكثر من 20 سنة في صراعات و مشاكل اجتماعية عائلية و شخصية بسبب الضيق في مساحة المنزل حيث تربيت في ظروف حرجة و مزرية جدا لا يتصورها أي عقل و ما زالت هذه الظروف تسير مع تاريخي العائلي الحرج الى يومنا هذا و حدث ان خرجت من المنزل عدة مرات بسبب المشاكل المتفاقمة علي و غلاء المعيشة و الحياة و انعدام الحياة الكريمة و لقد مررت بظروف عاطفية حرجة ثلاث او اربع مرات خطوبة فاشلة و علاقة ارتباط زوجية فاشلة للانعدام المال و منزل خاص بي يؤويني و زوجتي و عدم امتلاكه كان من اكبر الأسباب التي افشلت خطوبتي ثلاث مرات و اتعست حياتي و بعدها أصبحت لي مشاكل صحية لها هي كذلك دورها الحرج في تاريخي العائلي الأسود الذي مررت به و ما زلت امر به من جراء المتابعة الطبية المستمرة أصبحت أواجه كوابيس في نومي و أحلام يقظة و خيالات للدرجة سيئة جدا و أتمنى ظروف هادئة في حياتي و الخير كل الخير للجميع و شكرا
نطلب من سيادة الوالي و رئيس المجلس الشعبي البلدي منحنا منزل محترم من ثلاث غرف او أكثر من اجل إتمام حياتي الزوجية لي و للإخوتي ا.ت وح.ت و للوالدي م.ت
*************************************************************************************************************************************
الموضوع:تصريح بشهادة الشاهد
بعد بسم الله الرحمان الرحيم ام بعد
نبدأ دفاعنا عن القضية بمايلي =
-فيما يخص المرسوم التنفيذي يعد حسب المنطق القضائي وهو السكة التي يسير عليها القضاء يعد قابل للتغيير في أي وقت وقابل للتعديل ويعتبر موضوعا تحت التجربة الميدانية ويمكن طلب تغيره وتعديله ويحوي فراغ قانوني يمكن سد هدا الفراغ بعد التعديل ونحن نعتبر ضحية هدا الفراغ القانوني
فيما يخص سمعة الحماية المدنية التي تعني قيمة الشيء و نوعيته و أهميته و أهمية خدماته و أهمية وسائله و نوعيتها و قيمتها الدولية و الوطنية و الجهوية و الطبية و الإنسانية و الوقائية و الأمنية و انها تتأثر بنوعية المعلومات و تعتمد على قيمة المعلومات التي تتمثل في الأفكار البناءة و ليس الأفكار الهدامة الممنوعة دوليا و الاقتراحات الخاصة بالمشاريع التي تخدم المصلحة العامة و لا تهددها و لا تهدمها و لا تعرضها للخطر و ان هده المعلومات معرضة للبيع في السوق السوداء للمعلومات و ليست محمية قانونيا
-و فيما يخص المساس بالسمعة هده التهمة التي تعني سوء فهم لا اكثر و لا اقل و اعتبار خطا اداري عبارة عن إهانة او ما شابه دلك فنقول ان الخطأ شخصي كان نتيجة مشاكل نفسية و ندعم قولنا ان الحماية المدنية هي جسم انساني و طبي و وقائي و امني و العون التدخل الميداني الضحية عضو من أعضاء هدا الجسم و لا يمكن اعتبار أعضاء هدا الجسم الإنساني عدو لهذا الجسم بحد ذاته او انها تهيننا بمجرد مرضها او ارتكابها للخطأ اداري بل يجب معالجتها طبيا و إنسانيا و نفسيا و ادا قطعناها و قررنا فصلها و طردها يعني إصابة الجسم بإعاقة دائمة مستدامة مدى الحياة
والحماية المدنية دواء فعال و ليست فيروسا دوليا و العون التدخل الميداني الضحية هو جزء لا يتجزأ من هدا الدواء و يعتبر عنصر كيميائي يكون و يكمل و يتكون منه هدا الدواء فهدا الدواء يتكون من العناصر الكيميائية النظامية و هي الاعوان التدخل الميدانيين الضحايا و هم ليسوا فيروسات دولية و قضية الاعتبار بالمساس او الإساءة تعتبر بحد ذاتها خاطئة و معاكسة للمنطق الدي يقول ان العنصر الكيميائي المكون للدواء لا يعتبر عدو للعنصر كيميائي اخر مكون للنفس الدواء و لا يعتبر العنصر الكيميائي عدو للدواء الدي يكونه لأنه جزء منه فنستنبط ان هده التهمة باطلة و لا أساس لها و ليس لها وجود منطقي من الأساس و هي سوى خطا اداري فقط لا اكثر و لا اقل
ونطالب من اللجنة الموقرة الرحمة والإنسانية والعفو و تخفيف العقوبة
**************************************************************************************************************************************
الموضوع:تصريح بشهادة الشاهد
بعد بسم الله الرحمان الرحيم ام بعد
نبدأ دفاعنا عن القضية بمايلي =
عبر الزمن سجل التاريخ الحماية المدنية في الجزائر والعالم قفزة نوعية و كمية و تطورا ملحوظا كان منطلق له الأفكار و الاقتراحات لمشاريع مبتكرة و تنموية و ليس المشاريع و الأفكار الهدامة بل البناءة و المربحة و الهادفة التي تزيد و ترفع و تحسن من سمعة و نوعية و كمية و اهداف الحماية المدنية لخدمة المصلحة العامة و المجتمع و نشبه الحماية المدنية في دورها الفعال اتجاهه بالدواء الفعال الذي يزيد نشاطه الإيجابي هذه الأفكار و الاقتراحات و لا يعني النقص الموجود او الصعوبات المسجلة عبارة عن علة او المرض بل سببا يزيدنا في طموحاتنا للمثابرة و الانضباط و التكيف و التأقلم و تبادل الأفكار و الفوائد و المنفعة العامة التي تخدم الصالح العام و كل هذا لفائدة المجتمع و يخدمه من كل الجوانب لان البيئة الإدارية و الميدانية و الطبية و الوقائية و الأمنية التي تعيشها و تعيش فيها الحماية المدنية كدواء مضاد للفيروسات الدولية من مشاكل و أزمات و كوارث طبيعية و دولية و جسم مثالي متكامل الجوانب يتأقلم و يقاوم العدو المشترك و هو الفيروسات الدولية او الأزمات و كوارث طبيعية و دولية
**************************************************************************************************************************************
الموضوع:تصريح بشهادة الشاهد
يؤسفني ان اتقدم الى سيادتكم المحترمة بطلب تدخل ميداني و هذا من اجل سحب المسؤولية الرياضية و الطبية و سحب الثقة من مسؤولي فريق م.ب.ج و رئيس فريقهم و الطاقم الطبي و الفني و التدريبي و هذا للعدم متابعة اللاعبين طبيا بعد الاصابة في المقابلات الودية و الرسمية و التدريبية اثناء اجراء التدريبات و كذلك بسبب عدم امتلاكهم الثقافة الطبية و الرياضية و الامنية للتدريب و التاهيل الرياضي الاحترافي و كذلك للسوء اختيار اللاعبين من حيث التربية العلمية و الرياضية و مستوى العلمي و الثقافي و الادب و الاحترام ضد العنف الرياضي في كل انواع المقابلات و كذلك بسبب عدم امتلاكهم ملعب مؤهل دوليا للاحتضان المباريات و التدريبات و هذا للتفادي التعرض للاصابات الخطيرة و الموت في الميدان و كذلك عدم تخصيص لكل فئة عمرية مؤهل طبي و فني و طبيب رياضي خاص و كذلك عدم تخصيص حكام من نفس الفريق مؤهلين للادارة كل انواع المباريات ليكونوا كشاهد نظامي في حالة وقوع اصابات خطيرة و عنف رياضي بين اللاعبين و نطالب بلجنة امنية و رياضية و طبية ميدانية للتحقيق في السيرة العامة للنشاط الرياضي للفريق في كل الفئات العمرية و نطالب بالتعويض المادي و المعنوي و النفسي لكل لاعب مصاب في كل انواع المباريات و حتى اثناء التدريب الرياضي و نطالب بلجنة تاهيل قضائية للتاكد من كفاءة المدربين و وثائقهم الرسمية و رخص التدريب و علاقاتهم الشخصية المشبوهة و سيرتهم الذاتية و المهنية *******************************************************************************************************************
الموضوع:تصريح بشهادة الشاهد
بعد بسم الله الرحمان الرحيم ام بعد
نبدأ دفاعنا عن القضية بمايلي =
لي الشرف العظيم سيادتكم المحترمة ان اقدم لكم هذا العرض عن ظروف الحياة العائلية الحرجة التي اعيشها فعندي حياة صعبة و مزرية للغاية فعائلتي معوزة فيها الكثير من المشاكل العائلية و الظروف المعيشية القاسية و نحن نجد صعوبة في التأقلم للعدم امتلاكنا منزل خاص بنا فنحن نعيش عند الجدة السيدة رابح بن عباس فاطمة المولودة في 1932 م بجليدة ولاية ين الدفلى نعيش تعاسة كبيرة و الضيق في المنزل حيث كان منزلنا يأوي عائلتين عائلة السيد م. توبر ينات و السيد م.ج زوج عمتي و كلا العائلتين في منزل ذو ثلاث غرف منذ 1983 م فلقد عشنا حوالي اكثر من 20 سنة في صراعات اجتماعية عائلية و شخصية بسبب الضيق حيث تربيت في ظروف حرجة و مزرية جدا لا يتصورها أي عقل و ما زالت هذه الظروف تسير مع تاريخي العائلي الحرج الى يومنا هذا و حدث ان خرجت من المنزل عدة مرات بسبب المشاكل المتفاقمة علي و غلاء المعيشة و الحياة و انعدام الحياة الكريمة و لقد مررت بظروف عاطفية حرجة ثلاث او اربع مرات خطوبة فاشلة و علاقة ارتباط زوجية فاشلة للانعدام المال و منزل خاص بي يؤويني و زوجتي و عدم امتلاكه كان من اكبر الأسباب التي افشلت خطوبتي ثلاث مرات و بعدها أصبحت لي مشاكل صحية لها هي كذلك دورها الحرج في تاريخي العائلي الأسود الذي مررت به و ما زلت امر به من جراء المتابعة الطبية أصبحت أوجه كوابيس في نومي و أحلام يقظة و خيالات للدرجة سيئة جدا و أتمنى ظروف هادئة في حياتي و الخير كل الخير للجميع و شكرا
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 01/10/2017
مضاف من طرف : toubrinet006
صاحب المقال : ALGERIA
المصدر : الاقزام السبعة