جزء من سقف الفرن المركزي في قلب برج خنق آزير لا يزال ظاهرًا، يروي بصمته حياةً كانت تنبض هنا في يوم من الأيام. لكن، ما الذي كان يفعله فرن في حصن استعماري؟ ربما كان يُستخدم لخبز الخبز للجند، أو لصهر المعادن لصناعة الأدوات والأسلحة أو الذخائر. هذا الأثر، الشاهد الصامت، يتشبث بذاكرة ماضٍ قد ولّى. (بلدية رڨاصة، ولاية البيض، الجزائر) - ديسمبر 2024.
تاريخ الإضافة : 13/12/2024
مضاف من طرف : gerryville
صاحب المقال : Photo : Hichem BEKHTI
المصدر : A la découverte de Bordj Khneg Azir (Décembre 2024)