يسرني و يسعدني اليوم ان اتقدم الى سيادتكم المحترمة استاذنا الفاضل بوزيان بن عاشور بهذه المراسلة المتواضعة املا ان تصلك ان شاء الله و انت في احسن الاحوال و التي تحمل بين طياتها اولا عبارات التهنئة بمناسبة تعيينك مديرا مسيرا لجريدتنا المحبوبة الجمهورية و لو ان التهنئة جاءت اليوم متاخرة لانني حاولت في حينها لكنني لم استطيع الوصول اليك كما اشكرك على نشاطك الابداعي و مجهوداتك الكبيرة في تسيير اكبر صحيفة عربية و هي مدرسة الاعلام الوطني المكتوب هذه الصحيفة التي قضيت بها قرابة10 سنوات من العمل الاعلامي كمراسل صحفي من ولاية عين تموشنت تحديدا كنت مكلفا بتغطية كل الانشطة على مستوى دائرة عين الكيحل و لكن و لظروف تتعلق بالمستحقات المالية انسحبت الى وجهة اخرى و التي تبعتها وجهات عديدة اخرها اذاعة عين تموشنت التي قضيت بها مدة 4 سنوات ثم جريدة التحرير الجزائرية لكن دائما الحنين كان يسوقني نحو المدرسة الام - الجمهورية - التي تبقى دوما رائدة على الساحة الوطنية و حتى العربية و فكرت العودة اليها من جديد كمراسل صحفي من الولاية التي اقطن بها عين تموشنت غير ان الابواب وجدتها موصدة في وجهي بدليل وجهت الى رئاسة التحرير اكثر من مراسلة و تحدثت اليهم هاتفيا لكن الى يومنا هذا لا حياة لمن تنادي و كانني لم اكن يوما واحدا من عائلة الجمهورية التي مكثت بها قرابة 10 سنوات - المهم اجدد تحياتي لك استاذنا الكريم طالبا من شخصكم الفاضل السماح لنا بالعودة مججددا بين احضان الجريدة و وفقكم الله في مهامكم و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته - اخوكم المراسل الصحفي نورالدين مزادة
نورالدين مزادة - مو ظف و مراسل صحفي - عقب الليل - الجزائر
21/12/2014 - 230264
السلام عليكم وبعد
وجدت اسمك صدفة فتذكرت الايام الجميلة التي جمعتنا في الجمهورية وصفحة الصيفالخفيفة وها انا احييك على مشوارك الادبي الناجح رغم انني لم اعثر على اعمالك الابداعية
ارجو ان نتواصل فيما بقي من الايام وانا موجود على اليسبوك بعنوان الجيلالي سرايري وتحية لكم ولكمن هيا هذه الصفحة التي ذكرتني بايام قضيتها في وهران
الجيلالي سرايري - صحافي سابق بالجمهورية - وادي رهيو - الجزائر
02/02/2013 - 68855