هي امرأة بطلة من بطلاتنا بنضالها الإنساني، في سنة 1945 و بعد أحداث ماي 1945 و تشرد العديد من الأطفال في الغابات و الأحراش في نواحي سطيف بعد أن قتل الإحتلال عائلاتهم ذهبت خيرة إلى هناك و جمعت 45 طفلا بين 4 و 12 سنة و عادت بهم عن طريق القطار إلى وهران أين سهرت على تربيتهم عبر توزيعهم على العائلات الوهرانية و لازال منهم من هم أحياء و يتذكرونها جيدا، و إلى جانب ذلك فخيرة قامت ببناء مستشفى في المدينة الجديدة مازال قائما إلى يومنا هذا و يعرفه أهل وهران ب "سبيطار بن داود"
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 09/05/2022
مضاف من طرف : chouhada
المصدر : https://www.facebook.com/ForzaWahren/