في سابقة لم يعهدها مواطنو خنشلة، صار ضحايا السرقات يسترجعون مسروقاتهم المالية وممتلكاتهم عن طريق لصوص آخرين، إذ بات اللص في زمننا يلعب دور الوسيط بين الضحية ولصها، بعد أن ظلت معظم شكاوى المواطنين حبيسة أدراج الجهات الأمنية.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 02/09/2011
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com