أكبر المتأثرين بما قام به اللاعب الفرنسي الهوى، وليس الهوية نبيل فقير، هم أبناء الجالية الجزائرية في فرنسا، الذين افتخروا منذ ملحمة أم درمان ووصولا إلى مونديال البرازيل بما قام به اللاعبون الجزائريون من الجيل الثاني والثالث من المغتربين الذين دافعوا على ألوان الجزائر، وأفرحوا الشعب الجزائري بمستواهم الكروي وحبّهم أيضا للبلاد، خاصة أن مدينة ليون توجد بها جالية جزائرية كبيرة بعد مارسيليا.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 11/03/2015
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : الشروق اليومي
المصدر : www.horizons-dz.com