تحدت المقال عن العلاقات الجزائرية الأمريكية التي بدأت ما قبل سنة 1690؛ بعد أن استولت البحرية الجزائرية على سفينتين أمريكيتين وسارعت أمريكيا بإرسال مندوب "لامب" لحل هذه المشكلة، وقد رفض حاكم الجزائر "الداي" استقباله، وأوضح المقال سعي الولايات المتحدة إلى إبرام معاهدة سلام مع الجزائر وأن ذلك في فائدتها ومصلحتها، لما كانت تمتلكه الجزائر من قوة مهابة، ووضح المقال سبب فشل المفاوضات بين الجزائر والولايات المتحدة إلى الوضع المالي الصعب الذي كانت فيه الولايات المتحدة بعد استقلالها، ناهيك عن عدم كفاءة المفاوضين الأمريكيين الموفدين للتفاوض مع الجزائر.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 09/02/2024
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - تابليت علي
المصدر : Annales de l’université d’Alger Volume 4, Numéro 1, Pages 91-104 1989-07-01