يحلم الإنسان بالحياة السعيدة فيبحث عنها في كل مكان حتى وإن كان ذلك وراء الحدود يفعل ذلك وهو لا يدري أنه يبحث عن شقائه وتعاسته كما هو حال »حورية« البنت البارة المثقفة والجميلة أيضا لكن لم يشفع لها كل هذا في الوصول إلى السعادة التي ظلت تنشدها رغم أنها تزوّجت »بمهاجر« ميقري كان سببا في هلاكها وفقدان مستقبلها بل وفقدانها صحتها أعز ما تملك لتجد نفسها في تعداد ضحايا الإيدز.الجمهورية زارت حورية في بيتها الواقع بإحدى البلديات النائية بولاية الشلف حيث أفضت لنا بسرها وأسرارها في هذا الحوار.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 16/02/2012
مضاف من طرف : archives
صاحب المقال : أ دغموش
المصدر : www.eldjoumhouria.dz