إن نقص التكوين العملي التطبيقي في مجال الإدارة الصفية..، يجعل الأساتذة يقعون في تناقضات وأخطاء تربوية كثيرة، فالتكوين النظري في هذا المجال غير كاف، باعتبار أن مهارات الإدارة الصفية تتناول جوانب عديدة ومتشعبة (إنسانية، اجتماعية، أخلاقية، تربوية، ثقافية، إبداعية...)، لذا على المدارس العليا للأساتذة إعادة النظر في التكوين التربوي، مع التركيز على الجانب التطبيقي العملي من جهة، وعقد الندوات والملتقيات بصفة دورية تعالج فيها القضايا التربوية التي تهتم بالتكوين العملي للأساتذة من جهة أخرى
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 20/12/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - عبد الرحمن بن بريكة
المصدر : مجلة البحوث التربوية والتعليمية Volume 2, Numéro 3, Pages 121-140 2013-06-30