يستجيب الواحد منا لمختلف المواقف التي يواجهها في بيئته قصد تحقيق حاجاته ودوافعه والوصول إلى حالة التكيّف والتوافق, وذلك باستخدام آليات واستراتيجيات. ولكن أمام إلحاح بعض الدوافع وظروف البيئة قد يفشل الفرد في مواجهتها مما يسبب له الضغط، فتظهر عليه أعراض مرضية تجعلنا نصف حالته بالوقوع في المرض السيكوسوماتي.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 24/07/2021
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - الأسود الـزهرة - جعفور ربيعة
المصدر : مجلة الباحث في العلوم الإنسانية و الإجتماعية Volume 3, Numéro 3, Pages 303-318