ل “الجزائر نيوز" قالوا

جاد بوغيتي.. لاعب خفة
«أعيش في باريس منذ 35 سنة، تعلمت فيها أسرار مهنتي، عندما سمعت أن الحفل مقام على شرف المعاقين قررت المشاركة فيه مجانا، وقد أعددت عرضا خاصا لهذا اليوم أرجو أن ينال إعجاب الجمهور".
سليماني عمر.. قائد فرقة “الفجر الباسم للإنشاد"
«فرقتنا تابعة لجمعية الأصالة الفنية التي تأسست منذ عامين بحد الصحاري ولاية الجلفة، أتينا إلى التظاهرة رفقة جمعية آفاق للتضامن مع المعاق وقدمنا بعض المقاطع تحية لهم. ككل فرق الإنشاد بدأنا بموشح ديني، أردنا التنويع رغم قصر الوقت فأدينا طابعا محليا وأنشودة وطنية بمناسبة خمسينية الاستقلال وختمنا وصلتنا بأنشودة للقدس".
محفوظ ربيعي.. مسرحي
«المونولوغ الذي قدمته، اليوم، يتناول حالة المعاق في المجتمع ونظرة الغير إليه، وأردت أن أوصل رسالة إلى كل المقصرين حتى يفتحوا أعينهم، ويقوموا بدورهم لمساعدة إخواننا في العيش بطريقة أفضل".
رزاق محمد نبيل.. رئيس الاتحاد الوطني للمعاقين
«الاتحاد الوطني للمعوقين الجزائريين أنشئ سنة 2003 لوجود فراغ من ناحية التكفل النظري للمعوق، إذ أن معظم الجمعيات التي تعنى بشؤون المعاق تعمل على تلبية حاجيات المعاق الاجتماعية، لكن من يعمل على تغيير الفكرة التي تحيط بحالة المعاق الذهنية؟ نحن مجموعة من الشباب الجزائريين بنينا معاقون وأصحاء نحمل شهادات دراسية عالية ونساهم في جعل المعاق فعّال في المجتمع. ولدينا ثلاثة محاور نهدف إليها في الاتحاد، الأول اقتصادي ويتمثل في إدماج المعاق في آليات التشغيل، الثاني عمراني نعمل فيه على تهيئة جميع المرافق العمومية خدمة لتنقل المعاق، أما المحور الثالث والثانوي فهو المحور الاجتماعي ولم نهتم كثيرا بهذا الجانب كون الجمعيات الأخرى تقوم بواجبها من هذه الناحية"