مع قرب حركة التغييرات المنتظرة في أوساط مديري المؤسسات الاستشفائية، يتساءل الكثير من العارفين بخبايا القطاع عن المقياس الذي سيتم اعتماده هذه المرة في التعيينات، فهل سيكون عن طريق الوساطة أو عن طريق تصفية الحسابات، كما هو متداول بين مسؤولي الوزارة والمديرين، أم سيتم تعيين نفس الوجوه مع تغيير المؤسسة الاستشفائية التي يعملون فيها فقط، على شاكلة الحاج موسى موسى الحاج؟ ليأتي خريجو المدرسة الوطنية للإدارة تخصص تسيير استشفائي في ذيل الاختيارات لعدم قدرتهم على مواجهة ديناصورات المستشفيات الذين عمّروا في الكرسي لأكثر من 15 سنة، خاصة في العاصمة التي تتوفر على أكبر المراكز الاستشفائية وأكبر ميزانية.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 22/06/2016
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : النهار الجديد
المصدر : www.ennaharonline.com