أثّرت نظرية بياجيه بشكل عميق جداً على كل المفاهيم السّائدة حول التطور المعرفي، في ميدانَيْ علم التربية وعلم النفس، خلال النّصف الثاني من القرن العشرين، لكن هذه النظرية أثارت العديد من المراجعات النقدية، حتى في أساسها العلمي؛ مما شكّل انطلاقة جديدة في ميدان معرفة نمو الذكاء، والتي اعتُبرت أساسًا لانطلاق حركة بحث واسعة، شملت العديد من البلدان، فيما يعرف اليوم بالمدرسة الجديدة لعلم نفس الطفل.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 28/11/2021
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - فاطمة صادقي
المصدر : آفاق علمية Volume 4, Numéro 1, Pages 186-200