الجزائر

عزاؤه الكبير أنه يرجو ثواب الآخرة المؤذن... أول من يلتحق بمنصب عمله وآخرهم في سلم الأجور


ثواب كبير في الآخرة وفُتات في الدنيا  لا يمكن لأي أحد أن يتصور المجتمع بدون جمهور المؤذنين الذين لا يتوقفون عن إشعار الناس بأوقات الصلاة، ومواعيد إعمار بيوت الله، وأوان أوقات الإمساك والإفطار في رمضان، إلا أن الكثير من الناس يجهلون المعاناة التي تتكبدها هذه الشريحة على جبهات متعددة، تبدأ بالأجور الزهيدة التي تخصصها لهم الوزارة الوصية، مرورا بالمضايقات التي يتعرضون لها من بعض الأئمة، وصولا عند المضايقات التي يتلقونها من أعضاء اللجان الدينية، إلا أن عزاءهم الأكبر في ذلك كله هو الجزاء الأوفر والثواب الأعظم الذي ينتظرهم.
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)