طبيب من ذهب

تفاجأت سيدة من مدينة البليدة تقدمت لعيادة طبيب ليفحصها بجهاز ''الماموغرافيا''، عندما اقترح عليها رهن أساورها لديه مقابل أجرة الفحص، المقدرة بـأربعة آلاف دينار (لم تكن تملك هذا المبلغ)، بينما تقدّر القيمة المالية لتلك المصوغات بـ15 مليون سنتيم. والمضحك في الأمر أن تلك السيدة لم تستطع نزع أساورها من يدها، فأرشدها الطبيب الحكيم إلى استعمال الصابون لتسهيل خلعها، وتمت صفقة العلاج على تلك الحالة.