رفض الإمام الأكبر، الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، قبول التهنئة من دولة الفاتيكان بصفة رسمية، حيث أعلن قبوله التهنئة من سفير الفاتيكان، مايكل فيزجرالد، بصفته الشخصية صديقا للمصريين وسفيرا بالقاهرة فقط. ويرجع موقف الأزهر من الفاتيكان، حسب ما ذكرته صحيفة ''الأهرام'' المصرية، إلى العام الماضي، حيث قرّر شيخ الأزهر تعليق الحوار بين الأزهر والفاتيكان بسبب تصريحات بابا الفاتيكان حول أوضاع المسيحيين بالشرق، والتي اعتبرها شيخ الأزهر تدخلا في الشؤون الإسلامية والمصرية.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 05/11/2011
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com