منذ حوالي 50 سنة تقريبا(منذ بداية الستينيات في القرن الماضي) تحول اهتمام الاقتصاديين بالتعليم من كونه مجرد استهلاك إلى كونه استثمارا مثله مثل أي استثمار مادي آخر، ومن ثمة صار الاستثمار في التعليم أولوية إستراتيجية لكل دول العالم، لأنه استثمار في مستقبل الفرد والمجتمعات. و الجزائر مثل بقية دول العالم استثمرت في التعليم منذ الوهلة الأولى لاستقلالها ومازالت تستثمر فيه، وسنحاول في هذا المقال تحليل سياسة الاستثمار في قطاع التربية والتكوين في الجزائر وانعكاساتها على التنمية البشرية.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 30/05/2021
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - دهان محمد
المصدر : مجلة الإقتصاد و المجتمع Volume 4, Numéro 4, Pages 89-107