ما يزال سكان بعض الأحياء بدالي إبراهيم، يعانون منذ سنوات، على غرار سكان حي أحمد واكد الذين تقدّموا بعدة شكاوى للهيئات المحلية المتعاقبة بدالي إبراهيم بغرض إخراجهم من المأساة والواقع المزري الذي عاشوه طويلا، لكن سيناريو التهميش والإقصاء ظل متواصلا.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 16/06/2013
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : إ أمينة
المصدر : www.elmassar-ar.com