الجزائر

رسالة الأسبوع معاناة سكان حي فوطالي بالعلمة من حفر الطرقات


  منذ عدة أشهر، انطلقت إحدى الشركات في حفر الطرقات على مستوى حي فوطالي بالعلمة، وذلك من أجل وضع أنابيب جديدة لصرف المياه القذرة. ولكن هذه الشركة عوض أن تقوم بتنفيذ أشغالها على وجه السرعة للتنفيس على سكان الحي، لم تفعل ذلك على وجه الإطلاق.
ولعل السبب في ذلك راجع إلى كون الشركة تعمل بوتيرة متباطئة، الأمر الذي نجم عنه حدوث مشكلة أدت إلى صعوبة السير على هذه الطرقات التي تحوّلت في هذا الفصل إلى أوحال نتيجة تساقط الأمطار، كما أن وضع هذه الأنابيب على امتداد الطريق لمدة طويلة جعل الأطفال يستغلونها في مجال اللعب في أوقات الفراغ.
إن لجوء الأطفال إلى هذه الأنابيب واللعب بها بهذه الطريقة التي تروق إعجابهم، أصبحت هاجسا لأسرهم التي وجدت نفسها مرغمة على تغيير ملابس أبنائها في كل وقت، وعلى مراقبة تصرفاتهم، تجنبا للمخاطر التي قد تحدث لهم في كل لحظة جراء ألعابهم الخطيرة. وحتى البيوت من الداخل لم تسلم من هذه الهجمة، فهذه الشركة لم تضع في حسبانها أنها تقدم منفعة عامة، ومن ثم لم تفكر في متاعب هؤلاء المواطنين.
وبمقتضى عرفها، لا يهم إن تحوّلت بيوتهم إلى مفرغة من الطين. كما أن الطرف الذي تعاقد مع هذه الشركة، ورغم أن المشروع منحه سلطة الامتياز في مثل هذه الصفقات، إلا أنه لم يستعمل هذه السلطة التي تقتضي منه أن يمارس الرقابة وصلاحيات أخرى.
وبعيدا عن كيفية إدارة المؤسسات العمومية، فإن هذا الطرف باعتباره جهة منتخبة، يعدّ مسؤولا عن هذه الأوجاع التي يعاني منها سكان الحي منذ عدة أشهر.
لقد أصبحت الحياة في هذا الحي لا تطاق، ولم يشعر سكانه في هذا الفصل براحة البال، لأن حيّهم متحف مفتوح على طبيعته البدائية. وقد بدأ يشهد هذه التحوّلات التي أعطت ثمارها الأولى في الخروج من معالم المدينة والدخول في عالم آخر، أرادته هذه الشركة فضاء واسعا من الحياة القاسية. ورغم ذلك، ماتزال الأشغال في مرحلتها الأولى، وهذا يعني أن مأساة حيّنا ستستمر، مادامت رقابة الجهة الوصية غير ملتزمة بواجبها القانوني، لأنها لو كانت حقا تشعر بمسؤوليتها، لما تركت هذه الشركة تصول وتجول في شارع واحد أكثـر من شهر، ولما تركتها تضع أنابيبها على طول الطريق حتى تبدأ في أشغالها متى يحلو لها. وهكذا، يبقى سكان هذا الشارع تحت رحمة هذه الشركة، يعانون البؤس والشقاء.
بن دادة الطيب ـ أستاذ بمتوسطة ابن خلدون بالعلمة ـ سطيف


من يتصدى لتنفيذ الأحكام يا معالي الوزير؟
عندما يشتد الظلم على المواطن وتعجز الإدارة، بل حتى العدالة، على إنصافه واسترجاع حقه المسلوب، لا يبقى له سوى التضرع إلى الله والتساؤل: إلى أين تؤول الأمور؟ فأنا مستثمر فلاحي من ولاية البليدة، أملك المستثمرة الفلاحية ''عصماني مصطفى'' بالشبلي، ملكية خاصة بعقود موثقة قانونيا وإداريا. غير أن أصحاب النفوذ أقوى من القانون والإدارة وحتى العدالة، في اعتقادي. وإلا، كيف نفسر الوضعية التي أعيشها داخل مستثمرين الخاصة منذ 7 سنوات، حيث أنه وبعدما استرجعت المستثمرة الخاصة السالفة الذكر في سنة 2005 بناء على حكم نهائي صادر عن محكمة البليدة، بقي بعض الأشخاص في هذه المستثمرة الخاصة عند مدخلها يعرقلون عملي. وعند تنفيذ الحكم النهائي باسترجاع مستثمرتي، وعدني رئيس بلدية الشبلي، وقتذاك، بأنه سيتكفل بترحيل هؤلاء الأشخاص إلى سكنات اجتماعية، وأن الأمر لن يتعدى خمسة أشهر، غير أن الخمسة أشهر تحوّلت إلى سبع سنوات من المعاناة مع أشخاص لا يملكون شيئا من الإحسان لمن أحسن إليهم. وأمام هذه الوضعية، لجأت مرة أخرى إلى العدالة لاسترجاع حقي وترحيل هؤلاء السكان من ملكيتي الخاصة، فصدر حكم ثان يقضي بأمر الترحيل وتم تحديد تواريخ لتنفيذ هذا الحكم، غير أنه وفي كل مرة يتوقف التنفيذ لأسباب غير مؤسسة. وهنا، أتساءل: من هي الجهة التي بإمكانها تحدي قوة العدالة ومنع تنفيذ الأحكام؟ جدير بالذكر أن الشخص الذي يتخذ من مكاتب المستثمرة مسكنا له، كان قد استفاد من قطعة أرض بمنطقة تاباينيت بولاية البليدة. ورغم ذلك، لايزال يحتل المكان.
كما أن شخصا آخر يسكن جورا داخل مستثمرين، مستفيد من مسكن اجتماعي، وقبل أن يخلي مسكنه المتواجد داخل المستثمرة، تركه لإحدى قريباته. وبذلك، تحوّلت مستثمرتي، خاصة مدخلها، إلى مكان لرمي القمامة والأوساخ، وكذا مفرزة للآلات القديمة والجرارات المهترئة.
والعجيب أنه في كل تاريخ لتنفيذ الحكم، يقوم عدد من الأشخاص بغلق الطريق أمام حركة المرور، في محاولة للضغط ووقف التنفيذ. فكيف يعقل أن يستطيع أربعة شبان من وقف تنفيذ حكم صادر عن محكمة جزائرية؟ أين هي دولة القانون التي نطمح للوصول إليها؟ وعندما اقتربت من المحكمة للاستفسار عن سبب عدم تنفيذ الحكم، أعلمت بأن التنفيذ معلق. لذا، أناشدكم معالي وزير العدل حافظ الأختام بالتدخل وكسر شوكة الذين يقفون في وجه القانون.
محمد فضيل، مستثمرة مصطفى عصماني سابقا ـ الشبلي ـ البليدة


صرخة من أعماق الصحراء لفلاح يريد أن يرتاح
 يشرّفني أن أوجه إليكم، فخامة رئيس الجمهورية، هذه الرسالة، لأعبر من خلالها عمّا تلقيته من تجاوزات في حقي من طرف الإدارة التي أصبحت تعرقل مساري الفلاحي. فقد انتقلت من منطقة الكعام إلى منطقة حمارو، وقمت باستصلاحها، بعدما يئست من منطقة الكعام التي خسرت الكثير فيها وكلفتني أموال الدعم وأموالي الخاصة. ومع ذلك، لم يكتب لي النجاح فيها، وذلك راجع لجفاف المياه وملوحتها، ما جعلني أنتقل إلى منطقة حمارو. وقمت بإعلام السلطات المختصة، منها مدير المصالح الفلاحية، رئيس الدائرة والقسم الفرعي الفلاحي لدائرة العبادلة، والذين وافقوا على عملية الاستصلاح بمنطقة حمارو. كما أحيطكم علما، فخامة الرئيس، أن انتقالي من مكان إلى آخر ما هو إلا دليل على حبي للفلاحة، خاصة أن المنطقة المذكورة صالحة للزراعة، وأني أعمل بها لمدة سنتين، ولم أجد أية مساعدة من أي جهة، بعدما وعدوني وتركوني أواجه الخسارة لوحدي. عندها، أجريت مداولة برئاسة رئيس بلدية العبادلة بغياب معظم الأعضاء، ورغم غياب المعني بالأمر الذي لم يتم استدعاؤه عمدا، تمت المصادقة على هذه المداولة، وهو ما يعني أنها غير قانونية. ومازاد الطين بلة مصادقة رئيس بالنيابة دون استشارتي، الأمر الذي عرقل مساري الفلاحي، بحجة أن المنطقة رعوية وأن الدولة قد حفرت بئرا بها، علما بأن هذا البئر يبعد عن منطقة الاستصلاح بـ5 كلم. فأين هو حقي الشرعي بصفتي فلاحا وموالا في نفس الوقت؟ لذا، أطلب منكم، فخامة الرئيس، التدخل وإيجاد حل لهذا المشكل القائم.
بن عبد الله العيد ـ العبادلة ـ بشار


ابنة شهيد وشقيقة ثلاثة شهداء تحرم من السكن
 الإحساس بالظلم والحفرة جعلني أقرر اللجوء إليكم، فخامة رئيس الجمهورية، لأنني فقدت الثقة في مسؤولي الولاية التي أعاني فيها من التهميش واللامبالاة ونكران الجميل. وما أصعب تحمل ذلك في زمن الاستقلال، بعد معاناة مع اليتم إثر فقدان الأب العزيز الذي استشهد رفقة ثلاثة من أشقائي، بالإضافة إلى زوجي الذي التحق بهم عند المولى عز وجل،  شهيدا  أثناء ثورة التحرير المجيدة، فقد عشت ألم اليتم القاسي، لكني راضية بقدري، خاصة أن أجمل ما فيه أنه في سبيل الوطن الغالي الذي أخذ مني إخوتي الثلاثة ومعهم أبي وزوجي. إلا أن ما يحز في نفسي ويجرحني كثيرا، يبقى حرماني من أبسط حق يمكن لأي مواطن جزائري أن يناله، فما بالكم، فخامة الرئيس، إذا كان هذا المواطن امرأة مثقلة بالألم. فلحد الآن أنا ابنة الشهيد وزوجة الشهيد وأخت الشهداء الثلاثة، لا أجد سقفا أقضي فيه آخر أيامي في عهد الاستقلال، وهذه الوضعية تشعرني بالغربة والحسرة، تزداد كلما أعود وأتذكر أن اللجنة الولائية قررت إقصائي لأسباب أعتبرها واهية لا يقرها نص قانوني ولا عرف معتمد، حيث تم إهمال حقي المشروع في الاستفادة من مسكن اجتماعي ضاع في منتصف الطريق للأسف الشديد. ونحيطكم علما، فخامة الرئيس، بأننا عانينا الأمرين نحن عائلة عبدلي ولم نحظ بأي عناية إلى يومنا هذا، اللهم تفطن السلطات المحلية مؤخرا لخطئها فقامت بإطلاق اسم أشقائي الثلاثة على مرفق عام أعطيتم شخصيا إشارة إنطلاق بنائة عام 2003،  بمناسبة زيارتكم لولاية سعيدة. لكن معاناتي الاجتماعية المرتبطة بأزمة السكن أنستني ذلك، بل أزعجتني كثيرا رغم افتخاري ببطولة إخوتي وأبي وزوجي، فالحفرة التي أشعر بها من جراء حرماني من مسكن كريم لا يداويها إلا رد الاعتبار من طرفكم فخامة الرئيس.
شقيقة الشهداء الثلاثة وابنة الشهيد جمعة عبدلي  ـ  سعيدة


نناشدكم التدخل لحماية أملاك الدولة
 نحن سكان حي طريق مصطفى مقنوش، مزرعة عمارة سابقا، بتقصراين بولاية الجزائر، نتوجه إليكم، السيد الوالي، بهذه الشكوى، طالبين منكم التدخل العاجل لتوقيف نهب الأراضي المحاذية لمنازلنا، حيث تعود أحداث القضية إلى المدة الأخيرة، فقد تقدم مجهول إلى المكان المذكور سالفا، مدّعيا حيازة عقد ملكية الأرض وجالبا معه آلات للحفر، مع علمنا أن ملكية الأرض تعود إلى الدولة. وبناء على هذا، تم إيقاف هذا الشخص من القيام بعملية الحفر، وتم إبلاغ مصالح الدرك الوطني على مستوى مقاطعة تقصراين مباشرة. وعلى إثـر المعلومات المقدمة من طرفنا إلى مصالح الدرك الوطني، تنقلت سرية الدرك إلى عين المكان، حيث فر الشخص، المجهول الهوية، والأفراد الذين كانوا معه، وتم القبض على صاحب آلة الحفر وتحويله إلى المركز للتحقيق معه في حيثيات القضية.
وعلى هذا الأساس، نحن سكان الحي المذكور، نناشد السلطات المعنية ذات الاختصاص والمخول لها قانونا، التدخل العاجل لإيقاف عملية نهب أملاك الدولة، المتمثلة في الأراضي، وتفادي حدوث فوضى عقارية.
عن سكان الحي: م. عبد القادر


 رسائل مختصرة
ساعدونا لتغيير ''أف ''1 بمساكن أوسع
 نظرا للظروف الاجتماعية الصعبة التي نعاني منها مع عائلاتنا، والمتعلقة بالضيق الشديد للسكنات التي نقطنها وهي من نوع ''أف''1 (ستوديو) ذات غرفة واحدة، مساحتها 9 أمتار مربعة، لأننا متزوجون ولنا أبناء كبار يدرسون حتى في الثانوي والجامعة، ويصل عدد أفراد أغلبية العائلات إلى سبعة (7) أفراد في هذه الغرفة، وهذا منذ عام 2000 والبعض منذ عام .2005 ونحن نعاني فعلا داخل هذه المساكن الضيقة، التي لا تتوفر على أدنى متطلبات الراحة النفسية. ونظرا للسبل التي انقطعت علينا على المستوى المحلي لإيجاد حل لهذه المعضلة، يشرّفنا أن نرفع إليكم، فخامة رئيس الجمهورية، هذا النداء حتى نلفت انتباهكم للتدخل بانتشالنا من هذه الوضعية المزرية التي باتت شغلنا الشاغل، وكذا مد يد المساعدة للاستفادة بمساكن أوسع، مثل باقي المواطنين الذين استفادوا في صيف 2005 بتغيير مساكنهم (غرفة واحدة) بمساكن أوسع، سائلين المولى عزّ وجلّ أن يجعل ذلك في ميزان حسناتكم.
المستفيدون من شقق ''أف''1 بحي 110/300 و748 مسكن بالعالية بلدية بسكرة
أطالب بلجنة تحقيق
 يشرّفني، فخامة رئيس الجمهورية، أن أتقدم إليكم بهذه الشكوى وأملي في تدخلكم لإنصافي، حيث أن قضية ابني ياسين تدور حولها الشبهات كونه قام بسرقة شاحنة ولم يقتل نفسا دون حق ولم يرق دما كي يحكم عليه بـ20 سنة، وأني استوفيت كل إجراءات الطعون اللازمة. وأوضح لكم بعض المعلومات كي تكونوا في الصورة حول هذه القضية، حيث أنه بعد دخول ابني السجن، أخذني أشخاص إلى مكان مجهول واحتجزوني لمدة، واشترطوا علي مقابل ذلك إحضار أخي الإرهابي كي يطلق سراح ابني من السجن. كما أحيطكم علما، فخامة الرئيس، بأنه لحد اليوم تبقى دلائل القضية متضاربة، أي في حالة يقولون إن المتهم سرق شاحنة، وفي حالات يقولون إنه اشترى شاحنة مسروقة، وفي الحالتين، يستحيل معاقبته بـ20 سنة سجنا. وقد لجأت إلى معالي وزير العدل حافظ الأختام للتدخل، ولم أتلق أي رد لحد اليوم. كما تفحص الأستاذ فاروق قسنطيني الحكم، وصرّح بأنه لن يستطيع فعل أي شيء. كما أنني قمت بمراسلتكم لكشف ملابسات القضية، لكن لم أتلق من مصالحكم الرد. لهذا، لجأت إليكم، فخامة الرئيس، ملتمسا تدخلكم بإرسال لجنة تحقيق من أجل الإطلاع على ملف القضية والوصول إلى الحقيقة. ودمتم ذخرا للوطن والمواطن.
دروكدال أحمد، دوّار زيان ـ مفتاح ـ البليدة
سكان حي فاتح المحطة الثانية بغليزان يستغيثون
 نحن سكان حي فاتح المحطة الثانية بغليزان، نتوجه إليكم السيد والي الولاية بهذه الرسالة المختصرة، لنطلعكم على معاناتنا مع تدهور الطريق التي باتت تشكل عائقا كبيرا في تنقلاتنا. وقد تفاقم الوضع أكثـر وأصبح مأساويا، فهو يحتاج إلى تدخل عاجل وفوري في هذا الفصل مع تساقط الأمطار، علما بأن حيّنا لا يبعد عن مركز الولاية سوى بأقل من 800 متر. وعليه، نرجو أن يصلكم انشغالنا السيد الوالي، وأن تلقى شكوانا هذه آذانا صاغية.
الرسالة مرفقة بنسخ من بطاقات الهوية
 لمجموعة من سكان الحي
أستفسر عن سبب شطبي من قائمة المستفيدين
 اسمحوا لي، فخامة رئيس الجمهورية، أن أعبر لكم من خلال هذه الرسالة عن عميق تأثـري من الظلم الذي مورس اتجاهي، إثـر توزيع 184 مسكن تساهمي في بلدية بني مراد بولاية البليدة. وأعلمكم بأنني أب عائلة أمتهن التعليم، تقدمت بطلبات عديدة ومتكررة من أجل الحصول على سكن في إطار السكن الاجتماعي أو التساهمي أو البيع بالإيجار. وكانت فرحتي بقرب الفرج، لكنها كانت قصيرة الأمد، إذ كان اسمي ضمن قائمة المستفيدين في البلدية بتاريخ 20/07/2010 قبل أن يتم تغييرها، وحذف رسمي لأسباب أجهلها. وإثـر ذلك، توجهت بطعون إلى مختلف الهيئات في السلم الإداري من أجل النظر في قضيتي ولم أتلق أي رد، كما طالبت بمقابلة السيد الوالي ورئيس دائرة أولاد يعيش، اللذين لم يسمحا لي بهذا الحق للاستفسار عن سبب شطب اسمي من قائمة المستفيدين، وكذا طلب فتح تحقيق، وهو المسعى الذي قوبل بالصمت إلى يومنا هذا. وعليه، أنتظر منكم، فخامة الرئيس، ردا إيجابيا.. وتقبلوا مني فائق التقدير والاحترام.
بوروباح إسماعيل، نهج ''إ'' رقم  13ـ ديار البحري، بني مراد ـ البليدة


 إعلان للقراء

 تعلم ''الخبر'' قراءها الكرام بأن الرسائل التي تنشر  في هذه الصفحة ''الوسيط'' مجانية، وأن الجريدة  تتبرّأ من أي شخص، مهما كانت صفته، يطلب  مقابلا ماديا عن أي رسالة تنشر في هذه الصفحة.
                             المحرر


رسالة المحرر
تطل عليكم صفحة ''الوسيط'' وترحّب بجميع القراء وتعدهم بنشر رسائلهم التي تعكس انشغالاتهم واهتماماتهم. وتعلم القراء بأن نشر رسائلهم يكون خاضعا لشروط تتمثل في:
- أن تكون الكتابة على وجه واحد من الورقة وبخط واضح.
- أن لا يتعدى الموضوع الواحد صفحتين بخط اليد.
- أن تكون الرسالة مرفوقة بنسخة طبق الأصل لبطاقة الهوية.
ونأمل أن تتسم الكتابات بالجدية والموضوعية بعيدا عن جميع أنواع الشتم والإساءة إلى الغير. كما نلفت انتباه القراء إلى أن الرسائل يجب أن ترسل عن طريق البريد، وأن التي لا تنشر منها لا ترد  إلى أصحابها.  وفي المقابل وسعيا إلى خدمة القارئ والمواطن، نحاول من جهتنا الاتصال بالجهات المسؤولة والمعنية وفقا للإمكانيات المتاحة لنا، للحصول على ردودها وآرائها حول ما تطرحونه من انشغالات في رسائلكم ونشرها تبعا للموضوع.
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)