الملخّص:
في سياق المتغيّرات العالمية، وفي ظل التفاعل مع الآخر في جميع مجالات النشاط البشري، انفتح الخطاب النقدي العربي معرفيا ومنهجيا على هذا الآخر، ونقصد بالتّحديد الآخر الغربي، ولم يكن هذا الانفتاح الثقافي بالأمر الجديد على الأمة العربية، لأنّها تفاعلت مع غيرها، وبخاصة في العصر العباسي. وقد أنجز الزمن القديم مشاريعه وأبدع نصوصه، وكشف لنا الاختلافات في وجهات النّظر وأبعاد التّأمل ...، فما هو شأن الزمن العربي المعاصر؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 15/03/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - وليد بوعديلة
المصدر : التّواصل الأدبي Volume 2, Numéro 3, Pages 9-29