يبدو أن الأزمة التي يعاني منها حزب التجمع الوطني الديمقراطي، أكبر بكثير من محاولات الترقيع التي باشرتها القيادة الجديدة، التي خلفت الأمين العام السابق، أحمد أويحيى مكتبه الوطني، إذ لا يزال الصراع على أشده بين الداعين والمعارضين لإخراج الحزب من نظام التسيير الاداري الجامد الذي كرسه أويحيى.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 08/06/2013
مضاف من طرف : presse-algerie
صاحب المقال : عمراني
المصدر : www.eldjazaireldjadida.dz