أصبحت المؤسسات الصغيرة والمتوسطة قاطرة للتنمية في مختلف الدول وهذا لمساهمتها في تحقيق التنمية الاجتماعية والاقتصادية الشاملة ومع التقدم التكنولوجي واقتصاد المعرفة الذي ساهم في تطوير هذا القطاع من جهة، فقد خلق تحديات جديدة، إذ أصبحت المؤسسات الصغيرة والمتوسطة أمام ضرورة رفع قدرتها التنافسية. لذا ظهرت الحاجة الى حتمية رعايتها من خلال حاضنات الأعمال التي أصبحت من الآليات الهامة لما قدمته وتقدمه من آليات وخدمات لتلك المؤسسات، حتى تحقق مزايا تنافسية تضمن لها فرص النجاح والنمو والاستمرارية.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 04/09/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - دراجي كريمو
المصدر : مجلة معهد العلوم الإقتصادية Volume 19, Numéro 2, Pages 173-183 2015-12-18