حظي الخطاب الشعري الشعبي الجزائري باهتمام الأوساط المثقفة، ولقي بينها رواجا وانتشارا ملفتا للانتباه، حيث وطن نفسه في الذاكرة الثقافية بفضل شعرائه الفحول الذين تفتخر بهم الأمة، وتعتز بآثارهم التي استقطبت الباحثين والدارسين فراحوا يلجون أبوابه ويقتحمون أسواره، فتمكنوا من الإفصاح عن جمالياته وفنياته الخبيئة في أتون خطابه الشعري، فساعد ذلك على الغوص في أعماقه، وإجلاء كنوزه وتقديمه للأجيال بصورة أكاديمية لها قيمتها ومنزلتها.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 17/07/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - حني عبد اللطيف
المصدر : الخطاب Volume 6, Numéro 8, Pages 255-276 2011-01-01