حفظ القرآن الكريم من أجلّ القربات، وأفضل الطاعات، وحفظة القرآن هم أهل الله وخاصته، وقد حث نبينا عليه الصلاة وأزكى التسليم أمته على حفظ القرآن الكريم ومدارسته وتعلمه وتعليمه، والأحاديث في هذا الباب معلومة مشهورة، فظل هذا الكتاب الكريم على مرّ القرون منذ نزوله إلى يومنا هذا محفوظاً في الصدور، مكتوبا في المصاحف، بأمر من الله ﴿إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون﴾
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 10/01/2022
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - زكرياء مخلوفي
المصدر : تاريخ العلوم Volume 3, Numéro 6, Pages 39-46