دعت، أمس، تنسيقية التغيير، جناح الأحزاب السياسية، المواطنين إلى تنظيم مسيرات بالولايات وفي الخارج يوم 19 مارس الجاري من أجل، كما قالت ''تحرير الشعب''. وأشارت التنسيقية التي يقودها حزب الأرسيدي بمعية الرئيس السابق لرابطة حقوق الإنسان علي يحيى عبد النور أنها ''متمسكة أكثـر من أي وقت مضى من أجل إحداث التغيير في النظام وليس تغيير في داخل النظام''. وذكرت التنسيقية في بيان لها، أمس، أن المسيرات في العاصمة وداخل البلاد، رغم قمعها ومنعها، فهي تمثل تحديا سياسيا ضد النظام، وتعد استمرارية للنضالات الديمقراطية التي ستكمل التضحيات التي دفعها الشعب الجزائري من أجل انعتاقه واستقلاله.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 15/03/2011
مضاف من طرف : sofiane
صاحب المقال : الجزائر: ب. س
المصدر : www.elkhabar.com