تكنولوجيّة التّعليم والعمليّة التّعليميّة

كلمات لا بدّ منها:تغمرُني السّعادة وأنا في جامعة (جيلالي اليابس) بسيدي- بلعباس للمُشاركة في المُلتقى الدّولي حول (تكنولوجيّة التّعليم والعمليّة التّعليميّة) بدعوةٍ كريمةٍ من رئيس مخبر (تجديد البحث في تعليميّة اللّغة العربية في المنظومة التّربو  ية الجزائريّة) وتَبَادَرَت إلى ذهني تِلْكُمالميادينُ الثّلاثةُ التي خَصَّصَتْها (المديريةُ العامّة للبحث العلمي والتّطوير التّكنولوجي) للأعوام 2015-2018 فوجدتُ هذا الموضوعَ يندرج في أهمِّ ميدانٍوهو(التّربية والتّعليم) على اعتبار أنّه من الميادين التي تُشكّل رِهان التّحدّيات المُعاصرة؛بهدف الرّفع من مَردودية التّربية والتّعليم. وليس على أنّه الرّهان فقط، بل هو التّحدّي الذي يجب أن تكسبَه الجزائرُ للدخول في مُجتمع المعرفة