لم تشهد ناحية سوق اهراس ليلة الفاتح من نوفمبر 1954 أية عملية عسكرية، فهي لم تسجل حضورها كما كان مبرجا، علما أن هذه الناحية كانت من أكثر نواحي المنطقة الثانية تنظيما واستعدادا لخوض غمار الثورة المنتظرة في الأفق، فقد كان الهيكل التنظيمي للناحية جاهزا لمباشرة العمل الثوري في أهم أربعة أقسام (الونزة، المشروحة، بوشڤوف والناضور). فما هي الأسباب الحقيقية التي عرقلت الانطلاقة؟ وما هي العقبات التي حالت دون تنفيذ عملية ليلة الفاتح من نوفمبر 1954؟
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 01/09/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - علال بيتور
المصدر : مجلة الدراسات التاريخية Volume 17, Numéro 1, Pages 261-283 2016-12-01