يشكل موضوع العلاقات بين الأفراد في مختلف الأوساط الإجتماعية و المهنية بعدا مهما و أساسيا لبقائها و استقرارها و تحقيق أهدافها .و أصبح اليوم الوعي كبيرا بأهمية العناية به و الاستثمار فيه. و في الوسط المدرسي يطرح اليوم موضوع العلاقات التربوية بين مختلف الأطراف التربوية عامة و بين المعلم و التلميذ على الخصوص نفسه بحدة و هذا نتيجة التحولات السريعة المختلفة التي تشهدها المجتمعات الحديثة و التطورات التكنولوجبة التي أفررت سلوكات ، ظواهر و مشاكل إجتماعية و تربوية جديدة أصبحت ترهن مستقبل المدرسة و التلاميذ معا. و تتصف العلاقات التربوية بالتعقيد لكون العوامل المرتبطة بها هي عديدة و متفاعلة من عوامل: فردية ، مدرسية ، إجتماعية- ثقافية
![تنزيل الملف](https://www.vitaminedz.com/images/puce.webp)
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 01/04/2023
مضاف من طرف : einstein
صاحب المقال : - محمد العزيز
المصدر : مجلة الحضارة الإسلامية Volume 17, Numéro 29, Pages 747-768 2016-06-01