بُعد وطني ومهمة نبيلة لا تزال تؤديها بصدق واحترافية

جريدة الشعب التي تحيي ذكرى تأسيسها الواحدة والستين، المصادفة للحادي عشر ديسمبر، هو نفسه تاريخ انتفاضة الشعب الجزائري، ضد المحتل الفرنسي الغاشم في مظاهرات الحادي عشر ديسمبر 1961.جريدة الشعب التي تصدّرت مسيرة الصحافة المكتوبة الجزائرية، وتعتبر عميدة الجرائد الوطنية، تحملت مسؤولية تنوير الرأي العام ، من خلال أقلامها اللامعة الصادقة، لتأخذ بعدا تاريخيا من موقع تاريخ التأسيس، وبعدا وطنيا من باب المهمة النبيلة الاحترافية التي أدتها ولا تزال تؤديها.
إنه من باب العرفان أن أتقدم بالأصالة عن نفسي، ونيابة عن كل أعضاء وإطارات المرصد، بخالص التهاني والشكر والتقدير للطاقم الإداري والصحفي لجريدة الشعب بهذه المناسبة، كما أتمنى لكم المزيد من التوفيق والنجاح في مساركم المهني النبيل، خدمة لوطننا الحبيب الجزائر.