الجزائر

بن زينة ابن وضيف قسنطينة


سعيد بتواجدي بمدينة مسقط رأسي رفقة زوجتي
أكد المطرب بن زينة بأن السعادة تغمره في كل مرة تطأ أقدامه مدينة الصخر العتيق- مسقط رأسه قسنطينة-، ويسعد أكثر عندما يغني أمام جمهوره الذواق- كما قال- للفن بصفة عامة وللمالوف على وجه الخصوص.
ابن الحي الشعبي "حي أولاد براهم" والذي كان مرفوقا بزوجته بنت حي المنظر الجميل، كانت الطبعة الأولى لمهرجان ليالي سيرتا الذي شارك في إحياء إحدى لياليه (أول أمس)، فرصة منحته- كما أضاف- شرف الغناء أمام الجمهور القسنطيني للمرة الثالثة، وهو ما جعله يتفاعل مع ذلك الجمهور، ويتجاوز حتى الوقت المخصص له على غرار من سبقه ماسينيسا، والذي جاء من بعده الشاب زينو.
بن زينة عاد إلى المنصة وأصر على أن "يهول" مدرجات مسرح الهواء الطلق، بأدائه للأغنية التي يحبها الجميع، خاصة القسنطينيين، والتي تحمل عنوان "يا الشاذلي يا بلحسن"، قبل أن يتسلم في الأخير باقة ورد من يدي رئيس لجنة التنظيم حسان بليكز.
حتى خان لم ينجح معي
ابن وضيف مدينة قسنطينة والذي تفطن متأخرا لفخ الكاميرا المخفية، أكد بأنه تعرض لعدة محاولات بغرض الإيقاع به في فخ الكاميرا المخفية، ومع ذلك لم يفلح معه حتى كبار المختصين على غرار مراد خان، وكأني ببن زينة يريد أن يقول بأنه تفطن للمقلب، حتى ولو أن الصورة ستثبت سقوطه في فخ الصحفية اللبنانية المزيفة.
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
الاسم و اللقب :
البريد الالكتروني : *
المدينة : *
البلد : *
المهنة :
الرسالة : *
(الحقول المتبوعة بـ * إجبارية)