رغم أن رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة، نفسه، وصف بلدية سكيكدة بالغنية، خلال إحدى زياراته إليها، إلا أن مواطنيها باتوا يشككون في هذا الوصف، على خلفية عجز ''المير'' وبقية المنتخبين عن شراء أي شيء تحتاج إليه البلدية بسبب اشتراط التجار الدفع نقدا. وآخر فصول هذا العجز هو رفض جميع التجار بيع البلدية 40 دلوا من الطلاء قبل أن تتدخل بلدية حمادي كرومة، المجاورة التي دفعت ثمن هذه الدلاء نيابة عن بلدية سكيكدة التي يصنفها البعض بثاني أغنى بلدية بعد آرزيو في ولاية وهران.
-
تعليقكـم
سيظهر تعليقك على هذه الصفحة بعد موافقة المشرف.
هذا النمودج ليس مخصص لبعث رسالة شخصية لأين كان بل فضاء للنقاش و تبادل الآراء في إحترام
تاريخ الإضافة : 06/05/2011
مضاف من طرف : sofiane
المصدر : www.elkhabar.com